5 طرق للنجاح المهني في زمن الكورونا!

العودة التدريجية إلى الروتين تضع أصحاب المصالح التجارية في مواجهة واقع جديد، مصحوبًا بالعديد من الشكوك والمخاوف.

ما هي التحديات الرئيسية التي تواجه أصحاب المصالح التجارية اليوم وكيف يمكن التغلب عليها باستخدام أدوات من عالم ال- NLP؟

הצלחה עסקית בזמן קורונה

5 تحديات رئيسية وحلول ممكنة:

التحدي رقم 1
الضغط والتوتر – يشعر أصحاب المصالح التجارية بالعجز ويواجهون صعوبة في إدارة الروتين الجديد. تتطلب الإجراءات المتغيرة باستمرار المرونة، الإدارة الإبداعية واتخاذ القرارات الصعبة.
الحل – أحد الافتراضات الأساسية لطريقة NLP، هو أن الناس لا يستجيبون للواقع نفسه، بل يستجيبون لخرائط واقعهم العقلي. تتم ترجمة الواقع الجديد لدى كل واحد منا بشكل مختلف – يرى البعض الصورة القاتمة والمهددة والبعض الآخر أكثر تفاؤلاً.
من خلال تطبيق أدوات NLP، يُمكن للشخص استعادة زمام الأمور والتحكم في الواقع حتى عندما يكون مختلفًا وصعبًا. عندما ينخفض ​​مستوى القلق، تزداد الثقة والإيمان بالقدرات المختلفة وإمكانيات نجاح المصلحة التجارية، على الرغم من الصعوبات.

التحدي رقم 2
صعوبات في إدارة المصلحة التجارية – يتعامل أصحاب المصالح التجارية مع الحاجة إلى اتخاذ قرارات مؤلمة مثل تسريح العمال وفي نفس الوقت يجب عليهم أن يصبحوا أكثر كفاءة، العثور على مصادر الدخل وتقليص المصاريف.
الحل – وفقًا لنهج NLP، يمتلك كل منا الموارد اللازمة لتحقيق أهدافه. هذا يعني أنه لكل شركة توجد الموارد اللازمة للنجاح: منتجات عالية الجودة، عمال مُخلصين، خدمة عالية الكفاءة وغيرها. على سبيل المثال، تعود المصالح التجارية في مختلف المجالات التي سارعت إلى إنشاء نظام توصيل سريع وعالي الجودة إلى العودة الى الحياة الروتينية بأقل ضرر وأرباح أكثر.

التحدي رقم 3
صعوبات في تحديد الأولويات – يتردد العديد من أصحاب المصالح التجارية في تحديد سلم الأولويات في المصلحة التجارية، نظرًا لمحدودية الميزانية وتقليص القوة العاملة.
الحل – أحد الافتراضات الأساسية لنهج ال- NLP هو أنه يمكن تحقيق أي هدف، إذا تم العمل بدقة. يسمح التركيز على الأهداف لصاحب المصلحة التجارية بتحديد أولويات المهام بشكل صحيح. على سبيل المثال، يبحث الناس بعد فترة إغلاق طويلة عن مكان آمن ومريح للجلوس فيه. صاحب المقهى/المطعم الذي يضع أهدافًا لنفسه حسب سلم الأولويات، مثل: الحفاظ على النظافة، تقديم تنزيلات وحملات جذابة للزبائن، إنشاء قائمة طعام رقمية، المرونة في الساعات وغيرها، سوف يتفوق على منافسيه.

التحدي رقم 4
إنشاء خطة عمل – يصعب تخطيط خطط العمل في حالة عدم اليقين. على الرغم من ذلك، لكي تستمر مسيرة المصلحة التجارية، يجب أن يكون لديها خطة عمل عملية، مفهومة ومُنظمة، والتي تمنع حالة من التعامل الدائم مع المشاكل في المصلحة.
الحل – تنص طريقة NLP على أن الطاقة تتدفق إلى المكان الذي سنركز عليه اهتمامنا الكامل. يجب أن تكون خطة العمل للمصلحة التجارية هي محور اهتمامنا. كلما كانت خطة العمل أكثر إحكامًا ووضوحًا وتتضمن تحديد الأهداف والغايات وفقًا للجداول الزمنية، ستكون النتائج وفقًا لذلك.

التحدي رقم 5
التعامل مع عدم اليقين – خلقت أزمة الكورونا والعودة إلى الحياة الروتينية الجديدة حالة كبيرة من عدم اليقين، مما يجعل من الصعب على أصحاب المصالح التجارية استنفاد كافة إمكاناتهم وإمكانات المصلحة التجارية.
الحل – وفقًا لطريقة NLP، في أي لحظة، نحن نتخذ الخيار الأفضل لنا. أي أن الاشخاص يختارون أفضل ما يناسبهم، في الوقت الذي هم فيه، من بين جميع الإمكانيات المتاحة لهم.
تشمل إدارة المصلحة التجارية على اتخاذ قرارات مستمرة والحاجة إلى الاختيار بين الخيارات المختلفة. يتيح اختيار الإمكانية الأنسب، لصاحب المصلحة التجارية التعامل مع حالات عدم اليقين بالطريقة الأفضل.

في هذه الفترة الصعبة التي يتعامل فيها أصحاب المصالح التجارية مع العديد من التحديات في جميع المجالات، يُعتبر التدريب المهني بطريقة NLP عجل الإنقاذ الحقيقي. تتيح التقنيات الخاصة والأدوات الفعالة لهذه الطريقة لأصحاب المصالح التجارية ليس فقط إنقاذ مصلحتهم التجارية ولكن أيضاً النمو والازدهار بعيداً عن المنافسين.

يسرني مساعدتكم في الخروج من الأزمة بنجاح!

لتحديد لقاء بدون التزام، أنتم مدعوون للاتصال بالرقم: 5949047-054